السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
( إبليس مش بيضيع وقت شغال على طول)
"الديانة الإبليسية" مصطلح جديد بدأ يعرف طريقه بين أوساط الشباب المصري المتعاملين مع شبكة الإنترنت وفي الجامعات كتقليعة جديدة تنكر الرسالات السماوية.
و"الديانة الإبليسية " بحسب ما أورده تقرير لبرنامج 48 ساعة على قناة المحور مساء الجمعة هي تقليعة جديدة تنكر الأديان السماوية الثلاثة" الإسلام – المسيحية- اليهودية" وتقتنع بمبادئ وطقوس غريبة.
وأورد التقرير تجربة شاب يدعى عبد الإله البكري والذي كان على وشك الانضمام إليهم .
وعن تجربته مع "الديانة الإبليسية" قال عبد الإله إنه تعرف على إحدى أتباع هذه التقليعة في إحدى الحفلات وبدأ التواصل معها عن طريق البريد الإلكتروني.
وأضاف عبد الإله أن أتباع هذه التقليعة لهم طقوس خاصة حيث بدءوا استمالتي لطقوسهم بتشكيكي في الإسلام وإرسال كتب تشكك في القرآن والدين الإسلامي.
وحول ملامح معتقدات أتباع هذه التقليعة قال عبد الإله إنهم يقولون إن إبليس هو خالق البشرية، و أن الجن هم الآلهة الأصلين المعاونين له وهذه التقليعة مؤسسة علي الأديان القديمة التي سبقت الأديان الإبراهيمية و هي التي كانت تؤمن بتعدد الآلهة كما إنهم يقولون إنه لا يوجد جنه أو نار إنما الخلود بعد الحياة.
وأشار عبد الإله إلى أن أتباع هذه التقليعة ينتشرون بشكل منظم في الحفلات التي يوجد بها عدد كبير من الشباب وأنهم منظمون على أعلى مستوى.
في نفس السياق ظهرت في مصر مطلع العام الماضي مجموعة تطلق علي نفسها اسم ايمو (العاطفة) يرتدي أعضائها من الذكور ملابس ضيقة ويستمعون إلي موسيقي خاصة بهم .
ولاقت ايمو التي عقد أعضائها اجتماعا في "سيتي ستارز" انتقادات حيث أنها تعيد للذاكرة عبدة الشيطان أو أي مظاهر من مظاهر السفور.
ويقول أعضاء في "ايمو" علي موقع "فيس بوك" إنها حركة عالمية وليست مصرية المنشأ وان "ايمو" تعني ان الشخص حساس عاطفيا للغاية ويتسم بالحزن الشديد واليأس من الحياة.
ويعترفون أن مظهرهم الخارجي وملابسهم تشبه الشواذ لكن ينفون أن يكونوا شواذا.
كما أنهم يقومون بجرح أيديهم وأرجلهم بشكل متعمد ويبررون ذلك بأن الألم الجسدي أهون بكثير من الألم النفسي.
المصدر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]شوف الفيديو ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]عبدة الشياطين و إيمو و الديانة الإبليسية
هو الشباب دي اهليها فين بالضبط ؟؟؟؟
الواحد كان طايش و هو صغير لكن كان في حدود للطيش
أنما الآن بحس أن مبقاش في حدود خلاص
يا ترى العيب في مين ؟ في أهلينا و لا في الحكومة و لا في المجتمع و لا في العلماء و لا في مين ؟
من يتحمل هذه المسؤولية أمام الله عز و جل...؟؟؟!!!